سباب انخفاض وارتفاع اسعار الدواجن اسعار الدواجن
أسباب ارتفاع الأسعار في فصل الصيف :
قلة المعروض حيث أن العنابر التي تستوعب 10 دجاجات /متر مربع في الشتاء تقل
لتصبح 7 دجاجات / متر المربع
كثرة الأمراض و موجات الحر التي تسبب
ارتفاع نسبة النافق في جميع المزارع فيقل المعروض .
نظرا لارتفاع نسبة
النافق في الحر في المزرعة و بالتالي و لنفس الظروف ترتفع النسبة أثناء
النقل مع تاجر الجملة و تاجر التجزئة مما يؤدي الى رفعهم هامش الربح لتعويض
الخسائر الناتجة عن النافق .
الاستهلاك المستورد, ويقصد به السياحة
التي تزيد في فصل الصيف و كذلك عودة المدرسين و العاملين المصريين في إجازة
الصيف و هي فئة مستهلكة تزيد من الطلب بصرف النظر عن السعر .
المصايف
في مصر تمتلئ بالسياحة الداخلية فيزيد استهلاك المطاعم و الفنادق و
المعسكرات فيزيد الطلب أيضا .
و نظرا لهذه الأسباب فقد ارتفع سعر كيلو
الدجاج في صيف 94 ليصل الى 5 جنيه للمستهلك و سعر البيضة إلى 22 قرشا و في
ذلك انتعاش كبير جدا للمنتج مع إن المستهلك اكتوى بنار الأسعار .
أسباب انخفاض الأسعار في فصل الشتاء :
قلة دخل الفرد و مصروفاته في
هذه الفترة تكون متجهة الى المدارس و الملابس و الدروس الخصوصية ...الخ
تجعله يخفض من استهلاكه لهذه السلع .
تعود المزارع للعمل بكامل طاقتها
10 دجاجات / متر مربع فيزيد المعروض .
و هذه الفوضى في السوق جعلت
المنتج يخسر في الشتاء و يكسب في الصيف، ويمكن القول بان صناعة الدواجن
كصناعة وطنية ثبتت أقدامها رغم رفع الدعم عنها و تتعامل مع آليات السوق و
تحتاج إلى الآتي :
تخفيض الفوائد على القروض الممنوحة لمشروعات
الأمن الغذائي .
تخفيض الضرائب على الدجاج و البيض .
تقوية اتحاد
رابطة منتجي الدواجن و البيض ليكون له كلمة بدلا من الاتجاه الفردي الحادث
الآن .
بورصة الأسعار في بنها يتحكم فيها تجار ليس لهم الحس
الاقتصادي و إنما هم (معلمين) يقومون بحساب السعر بطريقة غير علمية .
لازال المستهلك يسعد بطريقة الذبح البدائية في محل الدواجن، في حين لو تم
الذبح في المذابح الآلية ففي ذلك سيكون التوسع المرغوب في فرع من فروع
صناعة الدواجن و هو فرع المذابح الآلية و التي يمكنها استيعاب كثير من
العمالة و الاستثمار و بالتالي يستقر السوق طوال العام .
و يمكن
للمنتج أن يستدل بالأوقات التي تكون فيها الأسعار في صالحه :
اشهر الصيف:يونيو ، يوليو، أغسطس، سبتمبر
شهر رمضان المعظم
المواسم و المناسبات الدينية، المولد النبوي الشريف، عاشوراء..الخ
مع
بداية العام الدراسي
الأوقات التي تنخفض فيها الأسعار :
نوفمبر ،
ديسمبر، يناير، فبراير، مارس
عيد الأضحى المبارك حيث يكون الاستهلاك
متجها للحوم الحمراء .
ولذلك يلجأ المنتج إلى دفع النمو بشدة خلال
المراحل الأولى من عمر الدواجن مع الاتجاه الى تسمينها حتى تصل إلى مرحلة
التسويق في أعمار اصغر و تكاليف اقل
أسباب ارتفاع الأسعار في فصل الصيف :
قلة المعروض حيث أن العنابر التي تستوعب 10 دجاجات /متر مربع في الشتاء تقل
لتصبح 7 دجاجات / متر المربع
كثرة الأمراض و موجات الحر التي تسبب
ارتفاع نسبة النافق في جميع المزارع فيقل المعروض .
نظرا لارتفاع نسبة
النافق في الحر في المزرعة و بالتالي و لنفس الظروف ترتفع النسبة أثناء
النقل مع تاجر الجملة و تاجر التجزئة مما يؤدي الى رفعهم هامش الربح لتعويض
الخسائر الناتجة عن النافق .
الاستهلاك المستورد, ويقصد به السياحة
التي تزيد في فصل الصيف و كذلك عودة المدرسين و العاملين المصريين في إجازة
الصيف و هي فئة مستهلكة تزيد من الطلب بصرف النظر عن السعر .
المصايف
في مصر تمتلئ بالسياحة الداخلية فيزيد استهلاك المطاعم و الفنادق و
المعسكرات فيزيد الطلب أيضا .
و نظرا لهذه الأسباب فقد ارتفع سعر كيلو
الدجاج في صيف 94 ليصل الى 5 جنيه للمستهلك و سعر البيضة إلى 22 قرشا و في
ذلك انتعاش كبير جدا للمنتج مع إن المستهلك اكتوى بنار الأسعار .
أسباب انخفاض الأسعار في فصل الشتاء :
قلة دخل الفرد و مصروفاته في
هذه الفترة تكون متجهة الى المدارس و الملابس و الدروس الخصوصية ...الخ
تجعله يخفض من استهلاكه لهذه السلع .
تعود المزارع للعمل بكامل طاقتها
10 دجاجات / متر مربع فيزيد المعروض .
و هذه الفوضى في السوق جعلت
المنتج يخسر في الشتاء و يكسب في الصيف، ويمكن القول بان صناعة الدواجن
كصناعة وطنية ثبتت أقدامها رغم رفع الدعم عنها و تتعامل مع آليات السوق و
تحتاج إلى الآتي :
تخفيض الفوائد على القروض الممنوحة لمشروعات
الأمن الغذائي .
تخفيض الضرائب على الدجاج و البيض .
تقوية اتحاد
رابطة منتجي الدواجن و البيض ليكون له كلمة بدلا من الاتجاه الفردي الحادث
الآن .
بورصة الأسعار في بنها يتحكم فيها تجار ليس لهم الحس
الاقتصادي و إنما هم (معلمين) يقومون بحساب السعر بطريقة غير علمية .
لازال المستهلك يسعد بطريقة الذبح البدائية في محل الدواجن، في حين لو تم
الذبح في المذابح الآلية ففي ذلك سيكون التوسع المرغوب في فرع من فروع
صناعة الدواجن و هو فرع المذابح الآلية و التي يمكنها استيعاب كثير من
العمالة و الاستثمار و بالتالي يستقر السوق طوال العام .
و يمكن
للمنتج أن يستدل بالأوقات التي تكون فيها الأسعار في صالحه :
اشهر الصيف:يونيو ، يوليو، أغسطس، سبتمبر
شهر رمضان المعظم
المواسم و المناسبات الدينية، المولد النبوي الشريف، عاشوراء..الخ
مع
بداية العام الدراسي
الأوقات التي تنخفض فيها الأسعار :
نوفمبر ،
ديسمبر، يناير، فبراير، مارس
عيد الأضحى المبارك حيث يكون الاستهلاك
متجها للحوم الحمراء .
ولذلك يلجأ المنتج إلى دفع النمو بشدة خلال
المراحل الأولى من عمر الدواجن مع الاتجاه الى تسمينها حتى تصل إلى مرحلة
التسويق في أعمار اصغر و تكاليف اقل
الخميس 03 نوفمبر 2011, 7:12 am من طرف
» كل ما تريد معرفة عن اقامة مشروع مزرعة دواجن
الخميس 03 نوفمبر 2011, 7:09 am من طرف
» اساسيات نجاح التحضين
الخميس 03 نوفمبر 2011, 7:07 am من طرف
» اسباب انخفاض وارتفاع اسعار الدواجن
الخميس 03 نوفمبر 2011, 6:59 am من طرف
» استخدام الأحماض العضوية في تغذية الدواجن
الأربعاء 02 نوفمبر 2011, 8:40 am من طرف
» طرق أعطاء الادوية واللقاحات للدواجن عن طريق مياه الشرب
الأربعاء 02 نوفمبر 2011, 8:36 am من طرف
» مرض شبه طاعون الطيور (النيوكاسل)
الأربعاء 02 نوفمبر 2011, 8:34 am من طرف
» طرق إنتشار أمراض الدواجن
الأربعاء 02 نوفمبر 2011, 8:21 am من طرف
» امراض الدواجن وكيفية السيطرة عليها
الأربعاء 02 نوفمبر 2011, 8:19 am من طرف